ربما كنت تخيل العيش في الخارج لأنك كنت صغيرًا. ربما كنت فقط في نهايات فضفاضة وغير متأكد حقا ما يجب القيام به بعد ذلك. بغض النظر عن دوافعك ، فهناك الكثير مما يمكن قوله عند الاستلام والانتقال إلى الخارج. الفوائد يمكن أن تتبع لكم من خلال بقية حياتك.
جيل الألفية الأمريكية يكبر ، لكن الكثير منا يريد السفر ويأسف لعدم أخذ تلك الفجوة عامًا عندما نستطيع. قد يساعدك بحث جديد قام به فريق يمثل ثلاثة من الجامعات على إرشادك إلى أقصى الحدود: فقد وجد أن العيش في الخارج "يزيد من وضوح المفهوم الذاتي" ، إلى أي مدى تحدد معتقدات الأفراد عن أنفسهم بوضوح وثقة وثبات متأخر، بعد فوات الوقت." الترجمة: غمر نفسك في ثقافة جديدة يمكن أن يساعدك على فهم قيمك وأولوياتك بشكل أوضح.
نتحدث باستمرار عن التقييم الذاتي والعقل في محاولة لمواءمة شخصيتك مع اهتماماتك ، وهي عملية مستمرة. وجد الباحثون أن الإحساس الواضح بالذات يمكن أن يكون له آثار إيجابية طويلة المدى على كل شيء بدءًا من مستويات الإجهاد وحتى الرضا الوظيفي إلى سعادتك العامة في الحياة. إذا كانت سنوات الفجوة تجعلك أكثر قابلية للتأجير إلى 80 في المائة من أرباب العمل ، فإن العيش في الخارج يجب أن يوفر المزيد من الفرص.
إذا كنت تفكر في العثور على منظور جديد وتجربة جزء آخر من العالم ، تحقق من أفضل 57 دولة بحثًا عن رواد أعمال ناشئين. إذا كنت قلقًا بشأن الخدمات اللوجستية لأن تصبح أحد المغتربين ، فإن الإنترنت مليء بالمنظمات والشركات والمجتمعات لمساعدتك في تحركاتك الكبيرة. إنه كل أنواع العمل ، لكن المكافأة إلى الأبد.